الصحيفة الإلكترونية (الجزيرة نت)
الجزيرة خدمة إعلامية عربية الانتماء عالمية التوجه شعارها
الرأي والرأي الآخر وهي منبر تعددي ينشد الحقيقة ويلتزم المبادئ المهنية في إطار
مؤسسي .
وإذ تسعى الجزيرة لنشر الوعي العام بالقضايا
التي تهم الجمهور، فإنها تطمح إلى أن تكون جسرا بين الشعوب والثقافات يعزز حق
الإنسان في المعرفة وقيم التسامح والديمقراطية واحترام الحريات وحقوق الإنسان.
الجزيرة
نت هو موقع ويب إخباري تابع لقناة الجزيرة الإخبارية ليكون أول موقع رئيسي للأخبار
باللغه العربية 2001 الموقع في يناير على شبكة الإنترنت ، وقد تم إعادة إطلاقه
بشكل جديد في سبتمبر
تهدف الصحيفة من خلال موقعها إلى استكمال الدور الريادي لقناة الجزيرة في تطوير الرسالة الإعلامية
العربية المرئية والمقروءة، وتمكين الجمهور العربي من المتابعة التفاعلية
المتواصلة للأخبار والبرامج وتحليلاتها على شبكة الإنترنت، وزيادة عدد متابعي
أنشطة قناة الجزيرة عبر موقعها على الإنترنت إضافة لجمهور الشاشه.
وتقوم الرؤية الخاصه بها على المعالجة الإعلامية والمعلوماتية المتوازنة الملتزمة بالدقة
والموضوعية والحياد والمراعية لتحقيق الانسجام مع الجمهور العربي ومكوناته
الحضارية والاجتماعية والثقافية.
أولا: خدمات صحافة الإنترنت :
1)خدمات التواصل :
* القوائم البريديه : تتوفر خدمة القوائم البريديه في صحيفة
الجزيرة نت من خلال التسجيل بعضوية في الصحيفة ومن خلالها يتم إرسال نشرة دورية
للأخبار والمستجدات التي تنشر في الصحيفة ليتمكن المستخدم من متابعة المستجدات في
زحمة الأعمال اليومية .
 |
| القوائم البريدية |
*المجموعات الإخبارية أو مجموعات الحوار : لم
يتم تطبيق هذه الخدمة في صحيفة الجزيرة نت .
*المشاركة في التصويت
او استطلاعات الرأي :
يستطيع الزائر أن يعبر عن رأيه في إحدى القضايا التي تطرحها الصحيفة للتعرف
على آراء زوارها .
*التعليق على الأخبار:
تتيح الصحيفة إمكانية التعليق على الأخبار والموضوعات بطريقة مباشرة .
 |
| التعليق على الأخبار |
أو بطريقة غير مباشرة أي من خلال التسجيل
بإحدى برامج التواصل الإجتماعي مثل :
) خدمات البث والنشر :
*البث التلفزيوني: تتيح الصحيفة إمكانية
متابعة البرامج بشكل حي دون الحاجة للتلفزيون .
*راديو الإنترنت : لا تتيح الصحيفة هذه
الموقع على موقعها .
*إعادة نشر الصحيفة كملف Pdf أو فلاش : لا تتيح الصحيفة خدمة عرض الصحيفة على
PDF
أو فلاش ،
ولا تتوفر لديها صحيفة ورقية فهي صحيفة إلكترونية قائمة بذاتها بدون صحيفة ورقية .
*خدمة النشر المتزامن RSS : يمكن للزائر متابعة مايستجد من أخبار فور
ورودها على الصحيفة ، وقد تحتوي هذه الوثيقة أهم الموضوعات إما في صورة ملخص او
الموضوع كاملا .
*خدمة البودكاست
(الجزيرة نت):
تتيح الصحيفة هذه الخدمة ليتمكن الزائر من متابعة أحدث الحلقات من البرامج
التي يختارها ويمكن تحميل هذه الملفات على شكل فيديو أو صوت على الهاتف المحمول او
الحاسب الآلي .
3) خدمات البحث وتحميل
الملفات :
1)
خدمة البحث في الموقع والأرشيف : تتيح الصحيفة خدمة البحث داخل موقعها عن أهم
الأخبار التي يريد الزائر الأضطلاع عليها .
2)مشاركة الآخرين بالخبر : يستطيع الزائر
مشاركة أصدقائه بالخبر من خلال الضغط على احد الأزرار بالأسفل
3) خدمات المساعده
والتوجيه:
1)
خريطة الموقع site map :
2)
المساعدة help :
3)
من نحن :
5) خدمات أخرى:
1) التسوق : توفر الصحيفة أسواق مركزية
للتسوق
المباشر .
2) توفير تقارير أصلية :
ثانيا :الخبر الالكتروني مواصفاته ومدى
التزامه بشروط النشر:
1) تتميز الأخبار في غالبية المواقع بأن تكون مزوده
بالصور والخلفيات والأحداث المشابهة وقواعد البيانات .
2)
يتميز الخبر الالكتروني في صحيفة الجزيرة بتعدد
الوسائط المستخدمة في تقديم الأخبار فهي تجمع بين الصور والصوت والصورة والحركة .
3)
يتميز الخبر الإلكتروني بالجمل القصيرة
والمكثفه .، ومكونة على شكل فقرات ولا تتجاوز الفقرة الواحده أربع جمل بسيطة .
4) كما يتميز أيضا بعملية تحديث مستمرة للأخبار
وعلى مدار الساعه من خلال التعليق على الأخبار
5) تتميز بتعدد المصادر والبحث داخل الأخبار أو
الأرشيف الإخباري :
6) ربط الأخبار المنشوره بالأخبار المشابهة :
ثالثا:قواعد الكتابة والتحرير في الصحيفة الإلكترونيه:
1)يتميز الخبر الالكتروني بالتركيز والاختصار
واستخدام الجمل القصيره في صياغة الخبر .
2)يتميز بوجود الصورة الموضوعية بعيدا عن
الصور الشخصيه
3)طريقة عرض التفاصيل :
حيث يوضع روابط أسفل الخبر لمن يريد أن يفتحها ويستزيد من المعلومات .
4)
توجد أحداث مصورة ولكن لا توجد خاصية وضع
صورة مع الحدث ورابط آخر لمتابعة بقية الصور .
5)
إمكانية إضافة الفيديو مع الخبر ، وأحيانا
بثا حيا للأخبار مثلها مثل الفضائيات
6) التميز بوجود رد فعل
سريع وفوري من خلال القارئ وكتابته التعليق أسفل الخبر
7)عمل مقاييس لعدد
القراء للموضوع الواحد من خلالها يتم التعرف على اتجاهات القراء
